Test Footer 2


لجنة الاخلاق في الاتحاد الدولي لالعاب القوى توقف رئيس الاتحاد الكيني موقت




© اف ب/ارشيف
باريس (أ ف ب) - اوقفت لجنة الاخلاق التابعة للاتحاد الدولي لالعاب القوى اليوم الاثنين 3 مسؤولين في الاتحاد الكيني للعبة موقتا بينهم رئيسه ايسياه كيبلاغات "لفائدة نزاهة الرياضة".
وطال الايقاف نائب رئيس الاتحاد الكيني وعضو مجلس ادارة الاتحاد الدولي ديفيد اوكيو وامين الصندوق جوزيف كينيوا.
واوقف المسؤولون الثلاثة عن اي نشاط في الاتحاد المحلي والاتحاد الدولي على حد سواء لمدة 180 يوما.
واوضحت لجنة الاخلاق في بيان ان هذه الاجراءات تأتي بعد تحليل الشكاوى التي وصلتها وهي تشكك في امرين: وقوف هؤلاء بقوة في وجه مسيرة الكشف عن المنشطات في العاب القوى الكينية، واختلاسهم مبالغ كبيرة من اموال التعاقد مع شركة نايكي للتجهيزات الطبية.
ويتهم ايسياه ايضا ب"تلقي هدايا قيمة منها دراجتان ناريتان من الاتحاد القطري لالعاب القوى في الفترة 2014-2015".
ومن شأن هذه الاجراءات ان تشدد الخناق على العاب القوى الكينية على غرار ما حصل في روسيا، وقد يحرم رياضيو البلدين من المشاركة في دورة الالعاب الاولمبية في ريو دي جانيرو من 5 الى 21 آب/اغسطس المقبل.
لكن الخلاف بين الحالتين هو انه في كينيا لا يزال الامر يقتصر على سقوط ثلاث رؤوس، بينما سقط النظام بأكمله في روسيا.
واعتبر رئيس لجنة التحقيق في الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات ديك باوند مؤخرا ان "لدى كينيا مشكلة حقيقية، فاذا لم يعملوا (الكينيون) بشكل جدي في موضوع مكافحة المنشطات، فأعتقد بان هناك من سيقوم بهذا العمل بدلا عنهم".
واضاف "انها خيانة كاملة من قبل القييمن على الرياضة لما يجب عليهم القيام به".
واتهمت الوكالة الدولية مطلع الشهر الحالي روسيا ب"تنشيط منظم" لرياضيها من خلال نظام تورط فيه ايضا مسؤولون في الاتحاد الدولي اتهموا بتغطية بعض حالات المنشطات لقاء حصولهم على المال، واشارت في تقريرها الى تنشط بعض الرياضيين الكينيين.


لا تنسى دعمنا بلايك إن أفادك الموضوع و شكرا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

من أنا

صورتي
casa, maroc, Morocco
مقدمات الخطب والمناسبات بسم الله الرحمن الرحيم مقدمة إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله . ثم أما بعد : فإن الخطابة إحدى وسائل الدعوة إلى الله جل وعلا ، وهي من أهم وسائل التربية والتوحيد والتأثير ، لذا فقد كانت جزءا من مهمة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في دعوة أقوامهم

أرشيف المدونة الإلكترونية