Test Footer 2


غاتلين يفوز بسباق 100 م وشيبرز تتفوق على فيليكس في ملتقى بروكسل لألعاب القوى

احرز الاميركي جاستن غاتلين المركز الاول في سباق 100 م الجمعة في لقاء بروكسل، المرحلة الرابعة عشرة الاخيرة من الدوري الماسي لالعاب القوى، وذلك في غياب ملك السرعة الجامايكي اوساين بولت الذي اقرر انهاء موسمه.
وكان من المقرر ان يشارك بولت (29 عاما) الذي حصد 3 ذهبيات في بطولة العالم الاخيرة لالعاب القوى نهاية الشهر الماضي في بكين (100 و200 والتتابع 4 مرات 100 م) في سباق 200 م في بروكسل، لكن العداء الاكثر تتويجا في تاريخ العاب القوى وصاحب 3 ارقام قياسية اعلن الاثنين نهاية موسمه.
وقال "بعد اثارة الاسابيع الاخيرة في مونديال بكين، قررت عدم الجري في 2015. اعتقد بان ذلك سيحصل العام المقبل وفي العاب ريو حيث يتعين علي الدفاع عن القابي الثلاثة".
ومهد انسحاب بولت الطريق امام غاتلين صاحب فضيتي 100 و200 م في بكين، للفوز في سباق 100 م في طريقه الى محاولة احراز الثنائية كونه يخوض ايضا سباق 200 م.
وسجل غاتلين 98ر9 ث، متقدما على القطري النيجيري الاصل فيمي اوغونودي الذي حل ثانيا بنفس توقيت العداء الاميركي، فيما نال مواطن الاخير مايك رودجرز المركز الثالث (02ر10 ث) والجامايكي اسافا باول الرابع (04ر10 ث).
وفي سباق 200 م عند السيدات، تمكنت بطلة العالم الجديدة الهولندية دافني شيبرز (23 عاما) من التفوق على الاميركية اليسون فيليكس (30 عاما في تشرين الثاني/نوفمبر)، العداءة الاكثر تتويجا في تاريخ العاب القوى والاختصاصية في سباق 200 م والتي انتقلت الى 400 م في بكين حيث توجت بالذهبية.
وسجلت شيبرز التي حطمت في بكين رقما قياسيا اوروبيا صمد 36 عاما بتسجيلها 36ر21 ثانية بفارق جزأين بالمئة فقط عن الرقم القياسي العالمي، 12ر22 ثانية مقابل 22ر22 ثانية لفيليكس، فيما حلت الجامايكية ايلين طومسون (23 عاما ايضا)، صاحبة الفضية في بكين، ثالثة (26ر22 ث).
يذكر ان شيبرز التي حطمت الرقم الاوروبي المسجل باسم الالمانية الشرقية ماريتا كوخ (71ر21 ث) عام 1979 وعادلته مواطنتها هايكه دريشلر (1986)، وضعت نصب عينيها نسف الرقم العالمي المسجل باسم الاميركية فلورانس غيرفيث جوينر (34ر21 ث) عام 1988 في اولمبياد سيول

لا تنسى دعمنا بلايك إن أفادك الموضوع و شكرا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

من أنا

صورتي
casa, maroc, Morocco
مقدمات الخطب والمناسبات بسم الله الرحمن الرحيم مقدمة إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله . ثم أما بعد : فإن الخطابة إحدى وسائل الدعوة إلى الله جل وعلا ، وهي من أهم وسائل التربية والتوحيد والتأثير ، لذا فقد كانت جزءا من مهمة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في دعوة أقوامهم

أرشيف المدونة الإلكترونية