Test Footer 2


في الإنحدار - العاب القوى المغربية

في الإنحدار - العاب القوى المغربية

من المؤكد أن جميع مهتمي و متابعي العاب القوى العالمية لاحظ التراجع الكبير في نتائج العاب القوى المغربية ، التي كانت متوهجة عالميا لزمن طويل .
كامل المسؤولية تتحملها الجامعة الملكية المغربية لالعاب القوى و إدارتها الحالية حيث مند مجيئها و أم الألعاب المغربية تتهاوى بشكل مخيف لم يسبق له مثيل ، إذ لم يعد المغرب يملك أي بطل له بصمة عالمية من طينة سعيد عويطة ، هشام الكروج ، مولاي بوطيب ، سكاح ، نوال المتوكل ، نزهة بدوان ..  و لائحة طويلة .
وأكثر من ذلك ، أصبح العداء أو العداءة المغربية دائما مشكوك في أمرهم من ناحية المنشطات ، وراجع ذلك لعدم محاربة المسؤولين عن اللعب لهذا الوباء قبل أن ينتشر مثل ماهو عليه الحال حاليا ، حيث كل من هب ودب يستعملها إلى درجة أصبحت مباحة .
ليس هذا فقط بل تعدى ذلك ، بإعتزال العاب القوى المغربية من المشاركة دوليا ، حيث لم يشارك في بطولة العالم لنصف الماراثون ولو أن المغرب له عدة أبطال في هذا المجال ( سباقات على الطريق ) تمكنوا من البروز بدون دعم أي مسؤول وعلى رأسهم العداء عزيز لحبابي ، وغاب المغرب في كل من البطولة العربية للفتيان و الفتيات و البطولة العربية للشباب و الشابات ..
وهذا حرم العدائين من الإحتكاك مع عدائي دول لم يكن لها اي ماضي في أم الرياضات على عكس المغرب ، وبفضل التخطيط الجيد و الإصرار أصبح لها أبطال في كل الفئات .
ومع هذا كله لايزال في المغرب من يدافع عن المكتب الجامعي الحالي الذي يترأسه أحيزون بعلة قديمة ، علة الدول المتخلفة ، ليس هناك الخلف ، خلف لأحيزون نعم هو نفس الكلام الذي سمع قبل تغيير المكتب الجامعي لكرة القدم المغرية و فلمدة طويلة يقال لا يوجد شخص مثل الفاسي الفهري ، لكن ما إن أعلن نيته الخروج من الساحة الرياضية ، ظهرت وجوه أخرى..

أم الرياضات

المتجر الالكتروني الاول للمنتجات الرياضية الخاصة بألعاب القوىhttp://www.omriyadat.com/


لا تنسى دعمنا بلايك إن أفادك الموضوع و شكرا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

من أنا

صورتي
casa, maroc, Morocco
مقدمات الخطب والمناسبات بسم الله الرحمن الرحيم مقدمة إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله . ثم أما بعد : فإن الخطابة إحدى وسائل الدعوة إلى الله جل وعلا ، وهي من أهم وسائل التربية والتوحيد والتأثير ، لذا فقد كانت جزءا من مهمة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في دعوة أقوامهم

أرشيف المدونة الإلكترونية