في الإنحدار - العاب القوى المغربية
من المؤكد أن جميع مهتمي و متابعي العاب القوى العالمية لاحظ التراجع
الكبير في نتائج العاب القوى المغربية ، التي كانت متوهجة عالميا لزمن طويل
.
كامل المسؤولية تتحملها الجامعة الملكية المغربية لالعاب القوى و إدارتها الحالية حيث مند مجيئها و أم الألعاب المغربية تتهاوى بشكل مخيف لم يسبق له مثيل ، إذ لم يعد المغرب يملك أي بطل له بصمة عالمية من طينة سعيد عويطة ، هشام الكروج ، مولاي بوطيب ، سكاح ، نوال المتوكل ، نزهة بدوان .. و لائحة طويلة .
وأكثر من ذلك ، أصبح العداء أو العداءة المغربية دائما مشكوك في أمرهم من ناحية المنشطات ، وراجع ذلك لعدم محاربة المسؤولين عن اللعب لهذا الوباء قبل أن ينتشر مثل ماهو عليه الحال حاليا ، حيث كل من هب ودب يستعملها إلى درجة أصبحت مباحة .
ليس هذا فقط بل تعدى ذلك ، بإعتزال العاب القوى المغربية من المشاركة دوليا ، حيث لم يشارك في بطولة العالم لنصف الماراثون ولو أن المغرب له عدة أبطال في هذا المجال ( سباقات على الطريق ) تمكنوا من البروز بدون دعم أي مسؤول وعلى رأسهم العداء عزيز لحبابي ، وغاب المغرب في كل من البطولة العربية للفتيان و الفتيات و البطولة العربية للشباب و الشابات ..
وهذا حرم العدائين من الإحتكاك مع عدائي دول لم يكن لها اي ماضي في أم الرياضات على عكس المغرب ، وبفضل التخطيط الجيد و الإصرار أصبح لها أبطال في كل الفئات .
ومع هذا كله لايزال في المغرب من يدافع عن المكتب الجامعي الحالي الذي يترأسه أحيزون بعلة قديمة ، علة الدول المتخلفة ، ليس هناك الخلف ، خلف لأحيزون نعم هو نفس الكلام الذي سمع قبل تغيير المكتب الجامعي لكرة القدم المغرية و فلمدة طويلة يقال لا يوجد شخص مثل الفاسي الفهري ، لكن ما إن أعلن نيته الخروج من الساحة الرياضية ، ظهرت وجوه أخرى..
أم الرياضات
كامل المسؤولية تتحملها الجامعة الملكية المغربية لالعاب القوى و إدارتها الحالية حيث مند مجيئها و أم الألعاب المغربية تتهاوى بشكل مخيف لم يسبق له مثيل ، إذ لم يعد المغرب يملك أي بطل له بصمة عالمية من طينة سعيد عويطة ، هشام الكروج ، مولاي بوطيب ، سكاح ، نوال المتوكل ، نزهة بدوان .. و لائحة طويلة .
وأكثر من ذلك ، أصبح العداء أو العداءة المغربية دائما مشكوك في أمرهم من ناحية المنشطات ، وراجع ذلك لعدم محاربة المسؤولين عن اللعب لهذا الوباء قبل أن ينتشر مثل ماهو عليه الحال حاليا ، حيث كل من هب ودب يستعملها إلى درجة أصبحت مباحة .
ليس هذا فقط بل تعدى ذلك ، بإعتزال العاب القوى المغربية من المشاركة دوليا ، حيث لم يشارك في بطولة العالم لنصف الماراثون ولو أن المغرب له عدة أبطال في هذا المجال ( سباقات على الطريق ) تمكنوا من البروز بدون دعم أي مسؤول وعلى رأسهم العداء عزيز لحبابي ، وغاب المغرب في كل من البطولة العربية للفتيان و الفتيات و البطولة العربية للشباب و الشابات ..
وهذا حرم العدائين من الإحتكاك مع عدائي دول لم يكن لها اي ماضي في أم الرياضات على عكس المغرب ، وبفضل التخطيط الجيد و الإصرار أصبح لها أبطال في كل الفئات .
ومع هذا كله لايزال في المغرب من يدافع عن المكتب الجامعي الحالي الذي يترأسه أحيزون بعلة قديمة ، علة الدول المتخلفة ، ليس هناك الخلف ، خلف لأحيزون نعم هو نفس الكلام الذي سمع قبل تغيير المكتب الجامعي لكرة القدم المغرية و فلمدة طويلة يقال لا يوجد شخص مثل الفاسي الفهري ، لكن ما إن أعلن نيته الخروج من الساحة الرياضية ، ظهرت وجوه أخرى..
أم الرياضات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق