Test Footer 2


الدراجة الخريبكية تعود للبوديوم لكن خارج الديار….

الدراجة الخريبكية تعود للبوديوم لكن خارج الديار….


الدراجة الخريبكية تعود للبوديوم لكن خارج الديار….
قراءة
في نبذة قصيرة على الدراجة الخريبكية نبدؤها بتاريخها ونختمها بعرش الدراج الحسيني الذي تربع عليه في السبعينات و يضرب بها المثل على الصعيد الوطني والافريقي والعربي اذ انه قبل ذلك كانت توصف بالدراجة العالمية ونذكر بعض الاسماء التي جالت وطافت طوافات عالمية امثال بلقاضي الحبيب والعدلاوي محمد في الثمانينيات و السبعينيات وقد بصمت هذه الرياضة فيها على اسمين قويين كمحمد كتيم والتهامي الحسيني لتدخل بعد ذلك هذه الرياضة الى قسم الانعاش ويرجح الداريون بشؤون الدراجة في المدينة السبب الى تعنث بعض المسؤولين والشد  والجذب بين هذا وذاك وكذا عدم الاهتمام بالفئات العمرية والتكوين ،فبعدما اشرقت الشمس من جديد وادخلت البهجة الى المدينة بطواف اسمه شالنج الفوسفاط والذي يعتبر مسجلا في سجل الاتحاد الدولي لسباق الدراجات ولديه نقاط مهمة في الترتيب العالمي
وتمويل مهم من شركة المجمع الشريف للفوسفاط الذي غاب هذه السنة عن المدينة لاسباب مجهولة وفي اتصال هاتفي لنا مع احد مسؤولي الجامعة اكد لنا انه لو كانت الارادة قوية لدى اعوان ومسؤولي المدينة ففي السنة المقبلة سيعود الطواف الى المدينة الام وبالتالي ومن خلال بحثنا على الشبكة العنكبوتية وجدنا العداء محسن الحسيني ابن اخ البطل التهامي الحسيني هو المتصدر للتصنيف الافريقي في الثلاث اشهر الماضية لما يسمى ب افريك تور ب214 نقطة متبوعا بالجزائري عز الدين العقاب في المركز الثاني ب 150 نقطة والمركز الثالث احتله المغربي سعيد ابلوش ب 127 نقطة وقد رفع هذا العداء الخريبكي محسن الحسيني بالمنتخب الوطني الى الزعامة العربية والافريقية بمعدل 848 نقطة
ليحتل المنتخب الجزائري الرتبة الثالثة بمعدل  541 والمصري الرتبة 10 ب20نقطة،لكن من المؤسف ان يتوج هذا العداء بكل هاته الالقاب والارقام باسم فريق الفتح الرباطي غير فريقه الام نادي  اولمبيك خريبكة للدراجات

لا تنسى دعمنا بلايك إن أفادك الموضوع و شكرا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

من أنا

صورتي
casa, maroc, Morocco
مقدمات الخطب والمناسبات بسم الله الرحمن الرحيم مقدمة إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله . ثم أما بعد : فإن الخطابة إحدى وسائل الدعوة إلى الله جل وعلا ، وهي من أهم وسائل التربية والتوحيد والتأثير ، لذا فقد كانت جزءا من مهمة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في دعوة أقوامهم

أرشيف المدونة الإلكترونية