Test Footer 2


العداءة الجاميكية فريزر برايس تنال جائزة الدوري الماسي لسباق 100 متر

فازت الجاميكية شيلي آن فريزر برايس بطلة الأولمبياد مرتين بلقب 100 متر في لقاء زوريخ لألعاب القوى بعدما سجلت 10.93 ثانية لتحصل على جائزة الدوري الماسي في السباق هذا الموسم اليوم الخميس.
ونالت فريزر برايس (28 عاما) التي دافعت بنجاح عن لقبها العالمي في بكين الشهر الماضي جائزة الدوري الماسي وقدرها 40 ألف دولار في سباق 100 متر لهذا الموسم.
وأقيم الدور النهائي في 16 مسابقة اليوم الخميس بمشاركة 20 متسابقا حصلوا على ميداليات في بطولة العالم الشهر الماضي في العاصمة الصينية.
وسيقام الدور النهائي في 16 مسابقة أخرى في بروكسل يوم 11 سبتمبر أيلول الجاري.
وأنهت فريزر برايس الليلة بنجاح آخر بعدما قادت الفريق الجاميكي لتسجيل 41.60 ثانية والتتويج بلقب سباق التتابع أربعة في 100 متر.
وبعد الفوز باللقب في الأولمبياد وبطولة أوروبا ودورة ألعاب الكومنولث وبكين كرر البريطاني جريج راذرفورد تفوقه مرة أخرى ليحصل على جائزة الدوري الماسي في الوثب الطويل بعدما سجل 8.32 متر بالتساوي مع الأمريكي ماركيس ديندي.
وفاز الأمريكي لاشون ميريت البطل السابق للأولمبياد بسباق 400 متر الذي هيمن فيه ثلاثي منصة التتويج في بكين مرة أخرى لكن بترتيب مختلف.
وبعدما احتل المركز الثالث في بكين جاء كيراني جيمس بطل العالم 2011 في المركز الثاني بينما اكتفى ويد فان نيكيرك حامل اللقب العالمي من جنوب افريقيا بالحصول على الميدالية البرونزية.
وكان المركز الثاني كافيا لجيمس بطل العالم 2011 من أجل الحصول على جائزة الدوري الماسي.
وانطلقت الكينية يونيس سوم صاحبة برونزية بطولة العالم بقوة في آخر 50 مترا لتفوز بسباق 800 متر في دقيقة واحدة و59.14 ثانية وتنال جائزة الدوري الماسي هذا الموسم.
وأكد الكيني اسبيل كيبروب الفائز بسباق 1500 متر في آخر ثلاث بطولات عالم هيمنته بانتصار آخر ليضمن جائزة الدوري الماسي وقدرها 40 ألف دولار.
ونال القطري معتز برشم بطل العالم داخل القاعات لقب الوثب العالي بعدما سجل 2.32 متر.

لا تنسى دعمنا بلايك إن أفادك الموضوع و شكرا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

من أنا

صورتي
casa, maroc, Morocco
مقدمات الخطب والمناسبات بسم الله الرحمن الرحيم مقدمة إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله . ثم أما بعد : فإن الخطابة إحدى وسائل الدعوة إلى الله جل وعلا ، وهي من أهم وسائل التربية والتوحيد والتأثير ، لذا فقد كانت جزءا من مهمة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في دعوة أقوامهم

أرشيف المدونة الإلكترونية