Test Footer 2


خبراء الصحة العالمية : العنب والتفاح والشيكولاتة لتجنب أعراض الزهايمر

مرض الزهايمر من الأمراض المدمرة للبشرية فهو يؤذى المهارات العقلية والإجتماعية مما يؤدى إلى إعاقة الاداء اليومى فى الحياة العادية وتحليلة طبياً عبارة عن ضمور فى خلايا المخ السليمة يؤدى إلى تراجع مستمر فى الذاكرة وفى القدرات العقلية والذهنية. لا تتوقف الإصابة بمرض الزهايمر على المرحلة العمرية ولكنة إرتبط من البداية بمرحلة التقدم فى السن ففى هذه المرحلة تكون خلايا المخ قد إستهلك العديد منها عن طريق التدخين أو الإدمان أو الإضطرابات النفسية والضغوط اليومية على الفرد ، فقد أظهرت دراسة على أنه قد تمت إصابة 5% من أشخاص تتراوح أعمارهم بين 65 إلى 74 عاماً بينما الاشخاص التى تتعدى أعمارهم 85 عاماً فقد أصبحت نسبة الإصابة 50% أى أن نسبة الإصابة ترتفع فى مستويات العمر الكبيرة ولا يتوقف على المراحل العمرية ، وأرجع بعد الأطاباء على أن هناك مجموعه تصاب بمرض الزهايمر والتى تقع تحت تأثير الحوادث وأصابات الرأس. ولكن لايوجد عقار مباشر للقضاء على هذا المرض ولكن من فضل الله تعالى على خلقة ومن منتجات الطبيعة التى وهبنا الله سبحانة وتعالى أيها ، فقد كشفت مجموعه من العلماء بدراسة على بعض المنتجات الطبيعة ظهور نتائج لها للحد من تفاقم المرض والوصول إلى مواد تنتج بداخل الجسم من تناول هذه المنتجات الطبيعة تساعد على الحصول على بعض التركيز. فقد أجرت مجموعة من الأطباء دراسة على مادة “الريسفيراترول” والتى إذا تناولها مريض الزهايمر تعمل بدرجة متوسطة على الحصول على التركيز والذى قد يصبح من أهم العلاجات التى تعزز فرص السيطرة على المرض. وكشفت المجموعة والتى تعمل تحت أشراف المركز الطبى بجامعة جورج تاون الأمريكية بإنهم قد وجدوا معظم المواد الطبيعية التى تنتج مادة “الريسفيراترول” فى منتجات العنب الأحمر ، الشيكولاتة السوداء ، التوت ، التفاح ، مما كشفت الإبحاث أيضاً على أن مادة “الريسفيراترول” الطبيعية تعتبر من أهم العوامل التى تساعد على الحد من الإصابة بأمرا السرطانات أيضاً مثل سرطان القولون. فهى عظمة الله فى خلقة ومخلوقاتة فلنا الرجوع إلى الطبيعة الأم.
لا تنسى دعمنا بلايك إن أفادك الموضوع و شكرا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

من أنا

صورتي
casa, maroc, Morocco
مقدمات الخطب والمناسبات بسم الله الرحمن الرحيم مقدمة إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله . ثم أما بعد : فإن الخطابة إحدى وسائل الدعوة إلى الله جل وعلا ، وهي من أهم وسائل التربية والتوحيد والتأثير ، لذا فقد كانت جزءا من مهمة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في دعوة أقوامهم

أرشيف المدونة الإلكترونية